دراسه عن سن السعاده
2 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
دراسه عن سن السعاده
هاي بنات كشفت دراسة بريطانية أعلنت نتائجها اليوم الجمعة فى لندن، أن السعادة الحقيقية للإنسان تأتى عقب بلوغه سن ال33.
وذكرت مجلة /تايم/ الأمريكية -فى سياق تقرير أوردته على موقعها الإلكترونى - أن الدراسة التى أجراها موقع تواصل اجتماعى بريطانى، على عينة من الأشخاص ممن تجاوزت أعمارهم 40 عاما، أظهرت أن 70 بالمائة ممن شملتهم الدراسة أكدوا أنهم لم يشعروا بطعم السعادة الحقيقية حتى وصلوا إلى سن 33.
وخلصت الدراسة البريطانية وفقا لما أعلنته الطبيبة النفسية دونا داوسن، إلى أن بداية مرحلة العقد الثالث من العمر هى أسعد مراحل عمر الإنسان، مشيرة إلى أن الإنسان ينفض عن نفسه فى هذه المرحلة سذاجة الطفولة وطيش المراهقة دون فقدان طاقة وحماس مرحلة الشباب.
وأوضحت داوسن أنه مع إتمام الإنسان لعامه ال33 يكون قد فقد البراءة، غير أن إحساس الإنسان بالواقع يختلط فى هذه المرحلة بشعور قوى بالأمل، كما يتنامى لديه الشعور بالقدرة على إنجاز المهام ويتكون لديه إيمان قوى بمهاراته ومواهبه الخاصة.
وأعرب معظم الأشخاص الذين شاركوا بالدراسة عن اعتقادهم بأن السعادة التى يشعر بها الأشخاص عقب بلوغهم العام 33، تنبع عن استقرارهم فى حياتهم المهنية والأسرية، كما أكد أكثر من نصف العينة التى شاركت بالدراسة أنهم اختاروا رقم 33 "الرقم السحرى"، معللين ذلك بأن حياتهم عقب بلوغهم عامهم ال33 أصبحت أكثر بهجة فى إشارة إلى تمكنهم من كسب المزيد من الأموال لينفقوها ويستمتعوا بها.
وفى المقابل أعرب 16 بالمائة فقط ممن شملهم الاستطلاع أنهم كانوا يشعرون بالسعادة الحقيقية خلال مرحلة الطفولة، فى حين أكد 6 بالمائة أنهم كانوا أكثر سعادة فى مرحلة الدراسة الجامعية.
وذكرت مجلة /تايم/ الأمريكية -فى سياق تقرير أوردته على موقعها الإلكترونى - أن الدراسة التى أجراها موقع تواصل اجتماعى بريطانى، على عينة من الأشخاص ممن تجاوزت أعمارهم 40 عاما، أظهرت أن 70 بالمائة ممن شملتهم الدراسة أكدوا أنهم لم يشعروا بطعم السعادة الحقيقية حتى وصلوا إلى سن 33.
وخلصت الدراسة البريطانية وفقا لما أعلنته الطبيبة النفسية دونا داوسن، إلى أن بداية مرحلة العقد الثالث من العمر هى أسعد مراحل عمر الإنسان، مشيرة إلى أن الإنسان ينفض عن نفسه فى هذه المرحلة سذاجة الطفولة وطيش المراهقة دون فقدان طاقة وحماس مرحلة الشباب.
وأوضحت داوسن أنه مع إتمام الإنسان لعامه ال33 يكون قد فقد البراءة، غير أن إحساس الإنسان بالواقع يختلط فى هذه المرحلة بشعور قوى بالأمل، كما يتنامى لديه الشعور بالقدرة على إنجاز المهام ويتكون لديه إيمان قوى بمهاراته ومواهبه الخاصة.
وأعرب معظم الأشخاص الذين شاركوا بالدراسة عن اعتقادهم بأن السعادة التى يشعر بها الأشخاص عقب بلوغهم العام 33، تنبع عن استقرارهم فى حياتهم المهنية والأسرية، كما أكد أكثر من نصف العينة التى شاركت بالدراسة أنهم اختاروا رقم 33 "الرقم السحرى"، معللين ذلك بأن حياتهم عقب بلوغهم عامهم ال33 أصبحت أكثر بهجة فى إشارة إلى تمكنهم من كسب المزيد من الأموال لينفقوها ويستمتعوا بها.
وفى المقابل أعرب 16 بالمائة فقط ممن شملهم الاستطلاع أنهم كانوا يشعرون بالسعادة الحقيقية خلال مرحلة الطفولة، فى حين أكد 6 بالمائة أنهم كانوا أكثر سعادة فى مرحلة الدراسة الجامعية.
لوتي- المساهمات : 236
تاريخ التسجيل : 08/02/2012
الموقع : قطر
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى