الفتاة والعجووز
5 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
الفتاة والعجووز
كان هناك بيت صغيرة في عمر الزهور تدعي ندى وهي وحيدت امها وابوها وكانوا يخافون عليها بجنون حتى من الهواء الطائر ولا يخرجونها من البيت الا بصحبتهم معاً .
ولكن ذات يوم تأخر والدها عن الحضور الى المنزل فطلبت ندى من امها السماح لها بالخروج للبقالة بجوار البيت فقالت امها لو ابوكي علم كانت الطامة على فقالت البنت لا يا امي لن اقول له ، فسمحت لها الأم ولكن بسرعه يا ندى .
فخرجت البنت مسرورة وبحذر الى البقالة فشترت بعض الحلوى والمشروبات وبينما كانت امام البائع وتعطيه النقود ، اذا بعجوزة بشعة تقشعر من النظر اليها تقبض على يد ندى فأصابة البائع بالصدمة فلم يكون قادرا على الحديث .
وقالت العجوزة لندى امشي معي بسرعة قبل أن يراني احد فكانت ندى تصيح وتبكي لا لا لا لا .
وما أن خرجتا من البقالة حتى استطاعت ندى الإفلات من يد العجوزة وركضت بكل ما اتيت من قوة الى منزلها وقلبها يخفق بسرعة من هول ما حصل .
ففتحت امها الباب ووجدت ندى تبكي وتصيح اغلقي الباب بسرعة يا أمي هناك عجوزة شريرة تريد اخذي معها فقامت الام بتهدأت ندى وما هي الا لحظات ودق جرس الباب فقالت ندى ها هي لا تفتحي الباب يا أمي ارجوكي فقالت الام سوف أسأل من عند الباب يا بنتي دون فتح الباب ولما ذهبت الأم فأذا بوالد ندى فقال ما بالكما هل هناك خطباً ما فخافت الام من ذكر القصة له لانه ممنوع على ندى الخروج من المنزل لوحدها ، ولكن تشجعت الام وقالت له القصة فثار غاضبا لماذا جعلتيها تذهب الى هناك واثناء حديثهما فأذا بالجرس يدق حتى قامت ندى بالبكاء وكأنها رأت عفريت فقال لها والدها لا تخاف انا هنا سوف ارى من عند الباب وكانت ندى تقول لا يا ابي هذة العجوزة فقال لها لا تخاف سوف ارى ماذا تريد .
ففتح والد ندى الباب فأذا بعجوزة قمة في البشاعة مخيفة المنظر يقف لها شعر جسم الناظر اليها من الخوف فقالت العجوزة لوالد ندى احضر لي البنت الصغيرة .
فقال والدها ماذا تريدين من بنتى قالت له هذا ليس من شأنك فغضب الا جداً وقال لها اذهبي قبل ان اقتلكي هنا فقالت العجوزة افعل ما تريد ولكن هات البنت الي اولا والا دخلت لها فزاد غضب والد ندى واغلق الباب وتوجهة الى غرفته واخرج سلاحه الشخصي حتى يقتل تلك العجوزة المخيفة . ففتح الباب واذا بالعجوزة غير مباليه لموضوعه ولم تخف من السلاح فراح يصرخ عليها بشدة وتجمع الجيران وصارت فوضة عارمة في الحي وهناك احدى الجيران اتصل على الشرطة وحضرت الشرطة وطلبت من العجوزة الذهاب والا احتجزوها فلم تخف واصرت على مقابلت البنت ومازالت تصر على ذلك .
فطلب رجل الشرطة من والدها اخراجها لها وانها في امان بحكم وجود الشرطة ووالدها معنا فقتنع الاب وذهب الى ندى ويخبرها بالموضوع فكانت خافة خوفا شديد فطمأنها فقتنعت اخير الى الذهاب معه للعجوزة وما ان رات العجوزة البنت امام الشرطة وامام والدها وامام الحضور حتى انقضت على يد ندى وشدتها بقوة مخيفة وقالت هذا الملصق كان هو الوحيد الناقص عندي في دفتر السن توب .
ولكن ذات يوم تأخر والدها عن الحضور الى المنزل فطلبت ندى من امها السماح لها بالخروج للبقالة بجوار البيت فقالت امها لو ابوكي علم كانت الطامة على فقالت البنت لا يا امي لن اقول له ، فسمحت لها الأم ولكن بسرعه يا ندى .
فخرجت البنت مسرورة وبحذر الى البقالة فشترت بعض الحلوى والمشروبات وبينما كانت امام البائع وتعطيه النقود ، اذا بعجوزة بشعة تقشعر من النظر اليها تقبض على يد ندى فأصابة البائع بالصدمة فلم يكون قادرا على الحديث .
وقالت العجوزة لندى امشي معي بسرعة قبل أن يراني احد فكانت ندى تصيح وتبكي لا لا لا لا .
وما أن خرجتا من البقالة حتى استطاعت ندى الإفلات من يد العجوزة وركضت بكل ما اتيت من قوة الى منزلها وقلبها يخفق بسرعة من هول ما حصل .
ففتحت امها الباب ووجدت ندى تبكي وتصيح اغلقي الباب بسرعة يا أمي هناك عجوزة شريرة تريد اخذي معها فقامت الام بتهدأت ندى وما هي الا لحظات ودق جرس الباب فقالت ندى ها هي لا تفتحي الباب يا أمي ارجوكي فقالت الام سوف أسأل من عند الباب يا بنتي دون فتح الباب ولما ذهبت الأم فأذا بوالد ندى فقال ما بالكما هل هناك خطباً ما فخافت الام من ذكر القصة له لانه ممنوع على ندى الخروج من المنزل لوحدها ، ولكن تشجعت الام وقالت له القصة فثار غاضبا لماذا جعلتيها تذهب الى هناك واثناء حديثهما فأذا بالجرس يدق حتى قامت ندى بالبكاء وكأنها رأت عفريت فقال لها والدها لا تخاف انا هنا سوف ارى من عند الباب وكانت ندى تقول لا يا ابي هذة العجوزة فقال لها لا تخاف سوف ارى ماذا تريد .
ففتح والد ندى الباب فأذا بعجوزة قمة في البشاعة مخيفة المنظر يقف لها شعر جسم الناظر اليها من الخوف فقالت العجوزة لوالد ندى احضر لي البنت الصغيرة .
فقال والدها ماذا تريدين من بنتى قالت له هذا ليس من شأنك فغضب الا جداً وقال لها اذهبي قبل ان اقتلكي هنا فقالت العجوزة افعل ما تريد ولكن هات البنت الي اولا والا دخلت لها فزاد غضب والد ندى واغلق الباب وتوجهة الى غرفته واخرج سلاحه الشخصي حتى يقتل تلك العجوزة المخيفة . ففتح الباب واذا بالعجوزة غير مباليه لموضوعه ولم تخف من السلاح فراح يصرخ عليها بشدة وتجمع الجيران وصارت فوضة عارمة في الحي وهناك احدى الجيران اتصل على الشرطة وحضرت الشرطة وطلبت من العجوزة الذهاب والا احتجزوها فلم تخف واصرت على مقابلت البنت ومازالت تصر على ذلك .
فطلب رجل الشرطة من والدها اخراجها لها وانها في امان بحكم وجود الشرطة ووالدها معنا فقتنع الاب وذهب الى ندى ويخبرها بالموضوع فكانت خافة خوفا شديد فطمأنها فقتنعت اخير الى الذهاب معه للعجوزة وما ان رات العجوزة البنت امام الشرطة وامام والدها وامام الحضور حتى انقضت على يد ندى وشدتها بقوة مخيفة وقالت هذا الملصق كان هو الوحيد الناقص عندي في دفتر السن توب .
محبة شهوده- المساهمات : 114
تاريخ التسجيل : 06/01/2012
رد: الفتاة والعجووز
هههههههههه
مشكوره
مشكوره
خفوق الروح- المساهمات : 257
تاريخ التسجيل : 04/01/2012
الموقع : الرياض
رد: الفتاة والعجووز
هههههههههههههههههههههههههههههاي
لك خالص الشكر
لك خالص الشكر
رهوفه الاموره- المساهمات : 255
تاريخ التسجيل : 08/01/2012
الموقع : الرياض
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى